ملاحظات تصريح بهية الحريري
ملاحظات تصريح بهية
* نؤمن الإنسان المناسب في المكان المناسب.
* ويأتي الائتلاف بفريق تكنوقراطي منوّع والإتيان بفريق دون التزام سياسيّ معيّن.
* هناك خط المعارضة المتشنّجة التي أعتبر أنها متسلّطة بتشنّجها وهم مسيّسون...
* المهم أن تنفّذ مشاريع؟ ولكن السؤال لمصلحة مَن؟!
* إخراج مسألة البلديات من المواقف السياسية...
* إنّ لدى (اللقاء) جواً مستشرساً في المعارضة، من دون سقف أو حلول، وهي معارضة شخصية أكثر مما هي معارضة موضوعية / عباد، الأكفاء، تكنوقراطي، سياسي دون التزام.
* تطلع علينا النائبة "بهية الحريري"، بين الحين والحين، بتصريحات وأقاويل فيها كثير من الادعاء والغرور، والتمويه هذا إذا لم نقل والمغالطة مما يستدعي التوضيح وإظهار وتبيان الوقائع الحقيقية وتنوير الرأي العام.
* إنّ تحقيق ائتلاف بين القوى السياسية الرباعية لا يمكن أن يؤتي ثماره إلاّ لصالح القوة الكبرى والضخمة وهي القوة المالية العقارية والشركات المتعدّدة الجنسيات التي تسعى إلى هذا الائتلاف بكل وسائل الترغيب والترغيب ولن ينال الأفرقاء المشاركون سوى بعض الحصص الهزيلة والمواقع الفخرية التي لا تقدم ولا تؤخر في شيء.
* وأشارت النائبة الحريري إلى "ضرورة التزام الحياد، واختيار الأكفاء للمجلس البلدي".
ولكن الرأي العام الصيداوي واليقظ، المتابع يطرح هذا التساؤل الكبير: حياد مَن؟ مَن الذي سوف يقف على الحياد؟ والحياد بين مَن ومَن؟ وهل أظهرت هذه القوة السياسية والمالية ذات الشبكة من العلاقات الدولية، وصاحبة أكبر الشركات العقارية والاقتصادية في لبنان، هل أظهرت فعلاً أنها كانت على "الحياد"، ولو ظاهرياً، فيما يتعلق بشؤون بلدية صيدا ومرافق المدينة الحيوية ومشاريعها المفروضة ؟ وبالأسلوب ؟
* الرأي العام يعلم أنّ تصريحات ومواقف السيدة ؟